حســـــــــــــــــــــبى الله ونعم الوكيل
جملة أحببتها لأنها تهون على كثيرًا وأقولها فى وقتها فعلاً عندما تصل الأزمات لمرحلة صعبة...ويصل غضبى وعصبيتى لدرجة لايحتلمها قلبى..
فأظل أرددها مرات كثيرة...فى محاولة لتهدئة نفســـى..
فهى تقربنى إلى الله وتشـــعرنى بأنه وحده القادر على انصافى
ربما تكون المواقف التى تعرضت لها ليســت بتلك الدرجة من الصعوبة بالنســبة لغيرها فى الحياة
ولكن بالنســــــبة لسـنى وقلة تجاربى مع البشــــر هى كذلك.._نعم فأغلب المواقف يكون الناس هم الســـبب_..يعنى...(بحســبن عليهم )
وأعتقد أنى أرحم من غيرى..ممن يدعون على غيرهم...:(
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
حســـــــــبى الله ونعم الوكيل
حســب فهمى لهذه الجملة..فهى تعنى أن الله وحده يكفينى فى أى ظرف من الظروف..وأنه يقل للشىء كن فيكون..نعم الله يكفينى ولا أحتاج لأحد...ولا أخاف من أحد غير الله
ونعم الوكيل...فلن ألجأ لواسطة مثلا أو أتذلل لبشـــر فأنا وكيلى الله عز وجل..وكفى به وكيل.
هى جملة تكون كالزهرة فى تلك الصورة..
هى ما يتبقى لى بعد الظروف الصعبة.. هى ذكر ربى...وبها يطمئن قلبى.
أحبك ربى
ـــــ ـــــ ـــــ ــــ ــــ ـــــ
حديث شـــريف
قَالَ رَسُولُ
اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ
الْجَنَّةِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ وَسُلْسِلَتِ الشَّيَاطِينُ "
رواه البخاري ومسلم.