على حافة جبل...
وطنى كاد أن يســقط...فوقفت أمد يدى إليه...
وأنظر إلى أسـفل رغمًا عنى...
نحاول سـويًا ألا تفلت أيدينا...ونفكر فى نهاية المشـهد...
فأحدنا سيجذب الآخر ناحيته...
فإما ينجح هو فى ذلك فتذهب روحى فداءًا له...
فأحدنا سيجذب الآخر ناحيته...
فإما ينجح هو فى ذلك فتذهب روحى فداءًا له...
أو أنجح أنا...فأسـاعده على النهوض من جديد...
أو أن تأتى يد خبيثة تنزع يدى من يده...يهوى أمامى ولا أملك له شـيئًا...
أو أن تأتى يد خبيثة تنزع يدى من يده...يهوى أمامى ولا أملك له شـيئًا...
ثم تســقطنى وراءه....
وهكذا أتخيلنى الآن,,,
وهكذا أتخيلنى الآن,,,
وقت أن نسـقط سـويًا...لن نموت...ولكننا لن نحيا !!!
فأنا ســأعود لغربتى بلا وطن...
ويبدأ وطنى هو الآخر غربته...
نعم فالوطن يشــعر بالغربة مثلنا....
فأنا ســأعود لغربتى بلا وطن...
ويبدأ وطنى هو الآخر غربته...
نعم فالوطن يشــعر بالغربة مثلنا....
فــأنا للوطن وطن
وكلانا لا يحيا دون الآخر...
وما الحل إلا...
أن تقطع تلك الأيادى الخبيثة بنصـــر من الله...
فأشــد وطنى لأعلى...
فغربتى أنا تهون...وغربة الوطن لا تهون.
عجبتنى الفكرة وتخيلتها جدا
ردحذفان شاء الله هنحيا وهيفضل وطنا فوق الجميع
آمين
حذفسـعدت بمرورك الكريم :)
خالص تقديرى واحترامى لكلماتك الراقية ومشاعرك النبيلة
ردحذفجزاكم الله خيرًا على الكلمات الطيبة...
حذفتحياتى ودمتم بخير.